THE BASIC PRINCIPLES OF حوار مع النخبة

The Basic Principles Of حوار مع النخبة

The Basic Principles Of حوار مع النخبة

Blog Article




أسلوب احترافي وجذاب: يتم كتابة الخبر بأسلوب يجمع بين المهنية والإبداع، مع التركيز على تقديم محتوى يتناسب مع جمهورك المستهدف.

. سينحو نحو المبالغة.. سيضخم الأشياء.. سيبكي ويطلب استعادة عالمه.. ليفعل ما يشاء.. على أن لا يعاودني بروز شبحه.. لأنّ ملازمته لي صارت عاملا  معرقلا في فهمي للحاضر. وهكذا فرضتُ عليه سكنى الرواية.  وبذلك  ارتقى من شبح سجين ساكن في دهليز الماضي إلى مستوى رمزٍ فارق غنيّ بأبعاده في أفق المتخيل.

أحمد منصور: ويقال إن مخزون مصر من الغاز لا يؤهلها للتصدير أساسا والشعب المصري مش لاقي غاز..

جاء ذلك خلال افتتاح معاليه، الثلاثاء، أعمال الدورة الثانية من منتدى "حوار النخبة"، الذي نظمته مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية تحت عنوان "ثقافة التسامح"، بمشاركة نخبة من الأطباء وطلبة كليات الطب، وأعضاء هيئات التدريس من الدولة وخارجها.

محمد سليم العوا: نعم، قولوا، بالضبط كده، قولوا ما تريد ونحن نفعل ما نشاء أو قولوا ما شئتم ونحن نفعل ما نريد! طيب إذا لم تستجب هذه الدولة..

الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

التغطية الإعلامية الحصرية التي نقدمها تعزز من مكانتك كقائد ناجح وشخصية مؤثرة في مجالك، وتتيح لك فرصة متميزة للتواصل مع جمهور واسع.

ولذلك؛ فمن الطبيعي أن تتوافر لكل مجتمع من المجتمعات - بغض النظر عن درجة نمائه وتطوره – نخب سياسية تحظى بأهمية كبرى على مستوى قيادة التغيير والإصلاح.

هل تسعى لإبراز إنجازاتك ومشاركة رحلتك المميزة مع جمهور واسع ومتنوع؟ يتيح لك قسم "حوار مع النخبة" على منصة نور الإمارات فرصة فريدة للظهور والتميز.

أحمد منصور: معنى ذلك أن النخبة هي انعكاس لحالة المجتمع، إذا كان المجتمع فاسدا كانت النخبة كذلك؟

وأضافت أن تأهيل قيادات المستقبل يعتمد على تنمية مهارات واكتشاف مواهب الجيل الحالي لتزويدهم بأدوات حديثة تعرّف على المزيد تمكّنهم من التعامل مع متغيرات العصر واستشراف المستقبل، معربة عن فخرها بتخرجها في برنامج القيادات المؤثرة لمركز محمد بن راشد لإعداد القادة.

مع الصعوبات التي تعتور تحديد مفهوم قار للنخبة بالنظر لتعدد التعريفات الواردة بشأنها يمكن القول إن المصطلح يحيل إلى مجموعة من الأفراد الذين يتموقعون في مراكز سياسية واجتماعية واقتصادية

 ظلت نزعة الكتابة نائمة في أعماقي لأكثر من عشرين عاما بعد خروجي من مرحلة المراهقة. اشتغلت في حرفة النسيج اليدوي المنهكة للجسد. لكن هذه الحرفة، رغم مشقّتها، كانت نوعا من ممارسة  الفن أو كانت تمثل تذكيرا لي بما كنت أحمله في أعماقي من حنين  للفن  من جهة (فالنسيج كان عبارة عن عملية تأليف خيطا إثر خيط وتولد النسيجة المحبوكة).

  في الرواية بشرٌ صدّقوا مزاعم “سي بوراوي” بإعادة الحياة لنهرهم وأطاعوه، بينما كانت نيته الحقيقية تجريفه وجرّ مياهه نحو بئره الشخصي وحرمانهم منه حرمانا أبديا. ثم هناك الطفل “دُولة”  الذي يعيش قصة حبّ لا أفق لها مع زُهرة التي تكبره  بأحد عشر عاما،  ويعتبر موت النهر انتحارًا لطفولته، رغم محاولات  الحبّ إنقاذ ذلك النهر وذلك العالم.  وفي الاعتصام كذلك بشر وثقوا بوعود سلطة لم تكن تُضمر لهم غير الطرد والاستبعاد، وسلموها زمام أمرهم ونزلوا بقضيتهم من افتكاك الحق في الحياة دون تنازل أو منّة من أي سلطة.

Report this page